الوضع الاقتصادي العالمي: يؤثر النمو الاقتصادي والتضخم وأسعار الفائدة على أداء الشركات التي تستثمر فيها الصناديق، مما يؤثر على سعر الوحدة.

أداء الأسواق الأوروبية: نظرًا لأن الصندوق يستثمر في الشركات الأوروبية، فإن أداء أسواق الأسهم الأوروبية يؤثر بشكل مباشر على قيمة أصول الصندوق.

تغيرات أسعار الصرف: يمكن أن تؤثر تقلبات أسعار صرف اليورو مقابل العملات الأخرى على عائدات الصندوق إذا كان يستثمر في أصول مقومة بعملات مختلفة.

السياسة النقدية للبنوك المركزية: تؤثر قرارات البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة والتيسير الكمي على تكلفة الاقتراض والاستثمار في الشركات الأوروبية.

الأحداث الجيوسياسية: يمكن أن تؤثر الأحداث السياسية مثل الانتخابات والتغيرات في السياسات الحكومية والتوترات التجارية على ثقة المستثمرين وأداء الأسواق.

أداء القطاعات التي يستثمر فيها الصندوق: إذا كان الصندوق يركز على قطاعات معينة، فإن أداء هذه القطاعات يؤثر بشكل كبير على سعر الوحدة.

التغيرات التنظيمية: يمكن أن تؤثر التغييرات في اللوائح والقوانين الأوروبية على الشركات التي يستثمر فيها الصندوق، مما يؤثر على أدائها.

تدفقات رأس المال: يمكن أن تؤثر التدفقات الداخلة والخارجة لرأس المال إلى الصندوق على الطلب على الوحدات وبالتالي على سعرها.

رسوم ونفقات الصندوق: تؤثر الرسوم والنفقات التي يفرضها مدير الصندوق على العائد الصافي للمستثمرين وبالتالي على جاذبية الصندوق.

معنويات المستثمرين: يمكن أن تؤثر معنويات المستثمرين تجاه الأسواق الأوروبية والصناديق الاستثمارية على الطلب على وحدات الصندوق.