أحمد محرر مجلة مالية مخضرم، متخصص في تحليل أسواق السلع الأساسية. يمتلك خلفية في الصحافة والاقتصاد، ويتابع عن كثب تقلبات أسعار النفط والذهب والمنتجات الزراعية. ينشر أحمد مقالات في منصة مالية، يربط فيها الأحداث الجيوسياسية بعوامل العرض والطلب بأسلوب سردي جذاب. مقالاته تحول المواضيع المعقدة إلى محتوى سهل الفهم، وتوفر نصائح عملية للمتداولين. يحظى عموده بشعبية واسعة، حيث يساعد المستثمرين على فهم تأثير السلع على الاقتصاد العالمي.
شهدت طلبات إعانة البطالة الأولية في الولايات المتحدة انخفاضًا ملحوظًا الأسبوع الماضي، مما يشير إلى استقرار سوق العمل على الرغم من التحديات الاقتصادية المستمرة.
تسببت صفقات أبرمتها إدارة ترامب مع الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك استثمارات كبيرة وتصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة، في إثارة جدل واسع النطاق وتساؤلات حول تضارب المصالح المحتملة.
يتناول هذا المقال قرار سعر الفائدة القادم لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، مع الأخذ في الاعتبار الديناميكيات السياسية الحالية وأحدث البيانات الاقتصادية وتأثير ذلك على التوقعات الاقتصادية المستقبلية.
يتوقع السوق على نطاق واسع أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة، لكن التساؤل هو كيف سيكون رد فعل السوق بعد هذا الإعلان، خاصة مع وجود عوامل جيوسياسية وضغوط سياسية.
أفادت تقارير بأن شركة ترانس نفط الروسية حذرت من احتمال خفض إنتاج النفط بسبب هجمات الطائرات المسيرة الأوكرانية على البنية التحتية النفطية الحيوية، مما قد يؤثر على أسعار النفط العالمية.
يشهد اليورو ارتفاعًا ملحوظًا مقابل الدولار الأمريكي، مدفوعًا بتوقعات خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي وتضارب السياسات النقدية مع البنك المركزي الأوروبي. يحلل هذا المقال ديناميكيات السوق ومعنويات المستثمرين والمخاطر المحتملة.
أثار إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، جدلاً بتعليقاته حول السياسة البريطانية ودعوته إلى تغيير جذري في الحكومة. تزامن ذلك مع احتجاجات اليمين المتطرف في لندن، مما يسلط الضوء على التوترات السياسية والاجتماعية في المملكة المتحدة.
يهدد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بفرض عقوبات اقتصادية جديدة على روسيا، مشيرا إلى أن صبره تجاه الرئيس بوتين بدأ ينفد بسبب جمود مفاوضات السلام الأوكرانية. ويأتي هذا في الوقت الذي تبحث فيه الولايات المتحدة وحلفاؤها في مجموعة السبع طرقا لزيادة الضغط الاقتصادي على موسكو.
ترفض بولندا بشدة تفسير الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لحادثة الطائرة المسيرة التي اخترقت مجالها الجوي، وتصفها بأنها هجوم روسي متعمد. وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوترات بين روسيا والغرب بشأن الحرب في أوكرانيا.
عينت ألبانيا وزيرة ذكاء اصطناعي افتراضية لقيادة المشتريات العامة في محاولة للحد من الفساد. تهدف هذه المبادرة إلى زيادة الشفافية والكفاءة في الإنفاق الحكومي.
تنتقد كامالا هاريس قرار جو بايدن بالترشح لإعادة الانتخاب في مذكراتها، وتصفه بالتهور وتكشف عن توترات داخل فريقه.
يتوقع مدير محفظة استثمارية كبير في إنفيسكو مزيدًا من الضعف للدولار الأمريكي، ويعزو ذلك إلى السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي واحتمالية خفض أسعار الفائدة.
يشهد اليورو صعودًا مقابل الدولار مدفوعًا بتوقعات تباين السياسات النقدية بين الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي، على الرغم من الاضطرابات السياسية في فرنسا. البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة تدعم هذا الاتجاه.
تشير التوقعات إلى مراجعة هبوطية كبيرة لبيانات النمو الوظيفي في الولايات المتحدة، مما قد يؤثر على قرارات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي ويثير تساؤلات حول قوة سوق العمل.
تقوم السلفادور بتنويع احتياطاتها بشراء الذهب بعد تعليق خطط بيتكوين، في تحول مدفوع بضغوط صندوق النقد الدولي وجهود لتعزيز الاستقرار الاقتصادي.
يستعد الاتحاد الأوروبي لإطلاق جولة جديدة من العقوبات ضد روسيا، مستهدفًا قطاعات رئيسية مثل البنوك والطاقة، في محاولة لزيادة الضغط على موسكو لإنهاء الصراع في أوكرانيا. تتضمن الحزمة المحتملة إجراءات ضد نظام الدفع الروسي وتجارة النفط.
تقرير الوظائف في الولايات المتحدة لشهر أغسطس يثير مخاوف بشأن تباطؤ سوق العمل، مما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة. يحلل التقرير تأثير التعريفات وسياسات الهجرة على سوق العمل.
يشير رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك إلى أن التعريفات الجمركية لم تؤد إلى ارتفاع التضخم ويتوقع خفض أسعار الفائدة في المستقبل، مع مراقبة تأثيرات سوق العمل.
يسلط الكتاب البيج الصادر عن الاحتياطي الفيدرالي الضوء على اقتصاد أمريكي يشهد تباطؤًا في النمو، مع تزايد الضغوط بسبب التعريفات الجمركية وعدم اليقين الاقتصادي. ويدرس التقرير آثار ذلك على التوظيف والتضخم واحتمالات خفض أسعار الفائدة.
يهدف مجلس الذهب العالمي إلى رقمنة الذهب، بهدف إحداث ثورة في سوق لندن للذهب البالغ قيمته 900 مليار دولار. يهدف هذا النهج المبتكر إلى توسيع إمكانية الوصول إلى الذهب واستخدامه في المعاملات المالية المختلفة.